Research - (2022) Volume 15, Issue 90

Bida-y Hasene
Ammar Ali Muhammed*
 
Experienced in Marketing, Higher Education administration, Project Management, Training and Operations, Pakistan
 
*Correspondence: Ammar Ali Muhammed, Experienced in Marketing, Higher Education administration, Project Management, Training and Operations, Pakistan, Email:

Received: Jul 01, 2022, Manuscript No. jisr-22-68249; Editor assigned: Jul 04, 2022, Pre QC No. jisr-22-68249 (PQ); Reviewed: Jul 18, 2022, QC No. jisr-22-68249; Revised: Jul 21, 2022, Manuscript No. jisr-22-68249 (R); Published: Jul 28, 2022, DOI: 10.17719/jisr.2022. 68249

Abstract

Bid’a, çokça konuşulan ve tartışılan bir mesele olarak ilim ve hikmetten uzak bir şekilde ele alındığında ümmet içinde fitnelere sebep olabilecek bir mevzudur. Sahabe döneminden başlayarak devam edegelen bu mesele, günümüze kadar tartışılan bir mesele olmaya devam etmektedir. Bu anlamda bu mesele, Alimler ve konunun uzmanları tarafından iyi irdelenmeli ve bir tedavi yöntemi hassasiyeti içinde yorumlanmalıdır. Özelikle bid’alar konusunda ifrat ve tefrite düşenlerle alakalı olarak hassas davranılmalıdır. Halisane bir niyetle ele alınan bu mevzudaki amaç, tartışma ve çekişmelerden uzak, sadece dinin emrettiği, Kur’an’ın ve Sünnetin ortaya koyduğu kıstaslar içinde ele almaktır. Günümüze kadar ulaştırılmış bir mesele olarak Bid’a konusu, sahabe neslinden sonra tabiinin de kendilerini sakındığı bir mesele olmuştur ki onlar, ehl-i bid’a ile bir arada oturmam gayreti içine girmişlerdir. Bu bağlamda Abdullah b. Mübarek şöyle söylemiştir. “Bid’a ehli ile oturmayın”. Burada insanın sakınıldığı şey, bu duruma giren kişinin onlardan etkilenme ihtimalidir. Sahabe ve onlardan sonra gelen neslin bidatçılardan kastları, ilim olmaksızın Kur’an ve Sünnet adına bir şeyler uyduranlardır. Çünkü bid’atın en tehlikelisi, ilim olmaksızın söylenen şeylerden ortaya çıkmaktadır.

https://1xbetx.fun https://bahiscom.fun https://casibomagiris.com https://cratosslot.fun https://grandpashabet.fun https://holiganbet.fun https://holiganbet-giris.info https://jojobet.fun https://jojobetgiris.xyz https://kralbet.fun https://meritking.fun https://vdcasino.fun https://onwin.direct https://cypocafe.com https://sahabetgiris.fun

ÖZET

Bid’a, çokça konuşulan ve tartışılan bir mesele olarak ilim ve hikmetten uzak bir şekilde ele alındığında ümmet içinde fitnelere sebep olabilecek bir mevzudur. Sahabe döneminden başlayarak devam edegelen bu mesele, günümüze kadar tartışılan bir mesele olmaya devam etmektedir. Bu anlamda bu mesele, Alimler ve konunun uzmanları tarafından iyi irdelenmeli ve bir tedavi yöntemi hassasiyeti içinde yorumlanmalıdır. Özelikle bid’alar konusunda ifrat ve tefrite düşenlerle alakalı olarak hassas davranılmalıdır.

Halisane bir niyetle ele alınan bu mevzudaki amaç, tartışma ve çekişmelerden uzak, sadece dinin emrettiği, Kur’an’ın ve Sünnetin ortaya koyduğu kıstaslar içinde ele almaktır. Günümüze kadar ulaştırılmış bir mesele olarak Bid’a konusu, sahabe neslinden sonra tabiinin de kendilerini sakındığı bir mesele olmuştur ki onlar, ehl-i bid’a ile bir arada oturmam gayreti içine girmişlerdir. Bu bağlamda Abdullah b. Mübarek şöyle söylemiştir. “Bid’a ehli ile oturmayın”. Burada insanın sakınıldığı şey, bu duruma giren kişinin onlardan etkilenme ihtimalidir.

Sahabe ve onlardan sonra gelen neslin bidatçılardan kastları, ilim olmaksızın Kur’an ve Sünnet adına bir şeyler uyduranlardır. Çünkü bid’atın en tehlikelisi, ilim olmaksızın söylenen şeylerden ortaya çıkmaktadır.

AnahtarKelimeler:.Bida’yıHasene,Din,İslam,Bidat

Abstract

Bid'a, as a much talked and debated issue, is a subject that can cause strife in the ummah when it is handled away from science and wisdom. This issue, which has been continuing since the period of the Companions, continues to be an issue that has been discussed until today. In this sense, this issue should be well studied by scholars and experts in the subject and interpreted with the sensitivity of a treatment method. Particular attention should be paid to those who fall into excess and understatement regarding bid'as.

The aim of this subject, which is handled with a sincere intention, is to deal with the criteria set by the Qur'an and Sunnah, which is only commanded by religion, away from arguments and conflicts. The issue of Bid'a, which has been brought up to the present day, has been an issue that the naturals also avoided after the generation of the Companions, that they made an effort to sit together with the people of bid'a. In this context, Abdullah b. Mubarak said: "Do not sit with the people of bid'ah". What one avoids here is the possibility that the person who enters this situation will be affected by them.

The innovators of the Companions and the generation that came after them are those who invent something in the name of the Qur'an and Sunnah without knowledge. Because the most dangerous bid'ah arises from things that are said without knowledge.

Keywords

ملخص

فان البدخة من اكثر المسائل ذكرا و اكثرهم خطرا ووسببا لتفريق الامة اذا عوملت بغير علم وحكمة وهي مسالة قديمة تبدا من الاصحاب وتبقى الى يوم التلاق فعلى العلماء قبل غيرهم ان يعلموا الناس اقسامها ويتعاملوا معها كمعامة ادوواء خوواا م المهررنن اواح البد فان الافراظ والتفريظ فيها يواقعان في الهاوية

أألة اختلف ا أ لئمة فيها حتى ا أ لصحاب ووافوه بالبدعة بخلاف غيرهم ولكن لم يتسب الى البغض والكره والهررة . كمارأأينا ونرى وان من احد اس باب الاختلاف في اليوم أأن كثيرا من التابعين والسلف رحمهم الله يحذرون من مجالسة أأهل البدعة وهجرتهم كما يقول س يدنا عبدالله بن مبارك " اياك أأن تجلس م ااح أ أهل البدعة " وغيره وقد تسب ذلك الى التنفير من المبتدعين بدون الرجو الى من هو المقوود بالمبتد الحقيقي عند السلف من الوحابة والتابعين رضوان الله عليهم أ أجمعين أ لنه كما أأن الابتدا خطير فكذلك توايف الناس بالابتدا بغير علم أأخطر منه فالحذاري من تفس يق وتبدي الاخرنن الا من كان داعيا لبدعته و بدعته مذموما

المقدمة

الحمد لله الهادي، من عليه اتكالي واعتمادي، وهو ملاذي والولاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين نبينا وقائدنامحمد محبوب رب العالمينوعلى أآله وصحبه أ أجمعين

ف ان الله تعالى لماخاق ا لانسان لم يتركة سدى بل قدر فهداه بدينه القويم على النهج المس تقيم وعلى خطى الرسول الكريم فمن حملها وادى ا أ لمانة فقد فاز بجنات و نعيم ومن مال يمينا أ أو شمالا فقد دخل العذاب المهين في ادونيا ويوم ادونن

1. ان من احدى مواضي المهمة اليوم التي تدوربين الممسلمين موضو البدعةوهي احدى أ أهم الاس باب التفرقة ل أ لمة ا لاسلامية التي يج عليها أ أن يتحد خوواا أأمام كل التحديات التي تواجه ا أ لمة ف ان أ أعداء الاسلام مهما اختلفوا وتنازعوا وحاربوا لكنهم متحدون في مواجهة الحق ف اذن على المسلمين أأن يشملوا جمهم ويتحدوا افوفهم وان نكونوا يدا واحداعلى من عاداهم.وكذلك اردنا ان نبين في هذ البحث المتواض أأن الاختلاف بين الائمة ليس حديثا بل هو من سنن الله في خلقه كما يقول جل وعلا) ولانزالون مختلفين الامن رحم ربك ولذلك خلقهم (

2 اذا فموضو البدعة ليس شيئا جديدا وعلمنا يقينا ان الاكراه في عدم الاختلاف في الم واضي التي يجوزالاختلاف فيها س يول الى تفرقة اكبر وتشتت أأكثر أ ألا نرى أأن ا أ لصحاب في زمان كان الرسول الى الله عليه وسلم بين أ أظهرهم يختلفون ولم ينكره النبي الى الله عليه وسلم مادام الخلاف في الفرو ثم في زمن الخلفاء ومن بعدهم يتجلى الموضو أ أكثر وبالعكس فان التفريط في الرأ أي الواحد والقول الواحد والمذه الواحد س يول قديما عاجلا أ أوأآجلا الى تمزيق ا أ لمة وصراعات طوية فدل الحديث أ أن النبي الى الله عليه وسلم ميز الفرائض من السنن لما حدَّ الواجبات، تنويواًعلى النواهي؛ أ لن النهيي يفيد حتمية وفورية المن ، وحدَّ السنن بال تراي أ لن ا أ لال في ا أ لش ياء ا لاباحة مالم نرد دليل النهيي، وليس ا أ لمر كما فهم بعضهم أأن ا أ لال في ا أ لش ياء الحرمة مالم نرد دليل أأمر، فهذا فهم المرجفين ومن حرموا نور اليقين. فهل طل الله تعالى في كتابه الكريم ان نسال العامة عندالجهل أأم خووه رب العالمين بان نسأأل أأهل الذكر كما أ أمرنا تعالى فنس تورد بعضا من أ أقوالهم حتى نفهم كيف اس تنبطوا من الايات الكريم والس نة الحكيم وكيف اتفقوا على وجود البدعة الحس نة والعمل به سلفا وخلفا بدون الانكار الاقليلا ، فنسال الله ان نكون عملنا هذا خالوا لوجهه العظيم ويجعله شملا لجم المسلمين انه هو السمي العليم وأآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين

تعريف البدعة في اللغة

قال ابن منظور : ) بد ( بدَ الشيءَ يَبْدَعُه بَدْعاً وابْتَدَعَه أَنشأَه وبدأَه وبدَ الرَّكِيّة اسْ تَنْبَطَها وأَحدَثها ورَ كٌِِّ بَدِي حَدِيثةُ الحَفْر والبَدِي والبِدْ الشيء الذي نكون أَوّلاً وفي التنزيل قُل ما كنتُ بِدعاً من الرُّسُل أَي ما كنت أَوّلَ من أُرْسلَ قد أُرسل قبلي رُسلٌ كمال ابن السكيت البِدْعةُ كلُّ مُحْدَثةٍ وفي حديث عمر رضي الله عنه في ِ كثير والبِدعةُ الحَدث وما ابْتُدِ من ادوِّننِ بعد الا قِيام رمضانَ نعمتِ البِدعةُ هذه ابن الَثير البدعةُ بدعتان بدعةُ هُدى وبدْعة ضلال فما كان في خلاف ما أَمر الله به ورسوله الى الله ليه وحَضّ عليه أَو رسولُه فهو في حيِّز الم ِ نكار وما كان واقعاً تحت عُموم ما ندَب اللهُ ا ِ عليه وسلم فهو في حَيِزّ الذّمِّ والا دح قاله 3 قال ابن فارس: )بد ( الباء وادوال والعين أ أالان: أ أحدهما ابتداء الشيء وانعُه لا عَنْ مِثال، والآخر الانقطا والكََلل. فا أ لول قولهم: أ أبْدعْتُ الشيءَ قولاً أ أو فِعلاً، اذا ابتد أ أتَه لا عن سابق مثال. والله بدي السّمواتِ وا أ لرض. والعرب تقول: ابتدَ فلان الرَّكَِِّ اذا اس تنبَطَه. وفلانٌ بِد في هذا

4 )بد ( الباء وادوال والعين أ أالان: أ أحدهما ابتداء الشيء وانعُه لا عَنْ مِثال، والآخر الانقطا والكََلل. فا أ لول قولهم: أ أبْدعْتُ الشيءَ قولاً أ أو فِعلاً، اذا ابتد أ أتَه لا عن سابق مثال. والله بدي السّمواتِ وا أ ل رض. والعرب تقول: ابتدَ فلان الرَّكَِِّ اذا اس تنبَطَه. وفلانٌ بِد في هذا ا أ لمر. قال الله تعالى: } قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعاً مِنَ الرُّسُلِ { ]ا أ لحقاف 9 [، أ أي ما كنتُ أ أوّل. فالبدعة في اللغة العربية: اسم من الابتدا ، يقال: أ أبد الشيء يبدعه بدعاً، وابتدعه: أ أنشأأه وبد أ أه. والبد والبدي : الشيء الذي نكون أ أولاً.

وفي التنزيل: قل ما كنت بدعاً من الرسل ]ا أ لحقاف: 9 [. أ أي: ما كنت أ أول من أ أرسل بل أ أرسل قبلي رسل كثيرون والبدي : من أ أسماء الله تعالى لابداعه ا أ لش ياءو احداثه اياها، وهو البدي ا أ لول قبل كل شيء. وهو الذي بد الخلق، أ أي بد أ أه، كما قال س بحانه: بدي السماوات وا أ لرض ]البقرة: 117 [ أ أي خالقها ومبدع

قال أ أبو البقاء في الكليات : البدعة هي عملُ عَمَلٍ على غير مثال س بق. ومفهوم هذا التعريف أ أن كل عمل يُعْمَلُ دون أ أن نكون له مثال سابق سواء كان على أ أال أ أو غير أ أال فهو بدعة، ودليله من الكتاب بدي السماوات وا أ لرض ]البقر7 [. أ أي:مبدعهما وخالقهما على غير مثال سابق أ أي على غير أ أال سابق، والمثال هنا يشمل ا أ لال والوورة، اذ انه أ أوجد السماوات وا أ لرض من ض من غير أ أال سابق يستند اليه ولا اورة ان مثلها،عريف مفيداً للعموم، فلا يؤخذ منه دليل قاط في هذه المسأألة، فلابد من الرجو الى بيان الكتاب المتقدم، و افواح الس نة. فقوله س بحانه: بدي السماوات وا أ لرض يعني: احداثاً لهما على غير أ أالٍ ولا اورة ولم يُضِف اليه المثالية؛ أ لن كلمة "المثالية" في اللغة تُفيد القياس، فلا مويرَ الى غيرهِو أ أكَّد الحقُّ بقوله س بحانه وتعالى: قُلْ ما كنتُ بدعاً من الرُّسل بمعنى ما كنتُ الا على مثال سابق: وهذا المثال هم ا أ لنبياء والمرسلون،وبذلك يتضحُ لنا أ أن البدعة قسمان: بدعةٌ ذاتُ أ أال، وبدعة ليست ذات أ أالٍ، أ أشار الى ذلك الملمح قوله س بحانه في سورة النساء ) 85 (: من يشْف شفاعة حس نة نكن له نوي منها، ومن يشف شفاعة سيئة نكن له كفل منها، والشفاعة هي الس نة والنهج الذي سنَّ الله عليه وفطر عليه النحل والملل، وعليه قام الكتاب والس نة و أ لجله جاءت الشرائ للتمييز بين الطي والخبيث. فالقائل بالبدعة الحس نة قد اس تنبط هذا الااطلاح من روح الشريعة ومقاادها وس يأأتي بيان ذلك في بابه.

البدعة في ااطلاح العلماء

هناك تعاريف كثيرة للبدعة عند العلماء فمن ذلك:

1 البدعة هذه" يعني أ أنها محدثة لم تكن، و اذا كانت فليس فيها رد لما مضى. و اس ناده صحيح. و أ أخرجه من طريق أآخر: أ أبو نعيم في حلية ا أ لولياء قال الشافعي: البدعة بدعتان: بدعة محمودة، وبدعة مذمومة، فما وافق الس نة فهو محمود، وما خالف الس نة فهو مذموم. واحتج بقول عمر بن الخطاب في قيام رمضان: "نعمت البدعة هي".

2 تعريف الحافظ علي بن محمد بن حزم رحمه الله، المتوفى س نة 456 ه: قال ابن حزم: البدعة في ادونن كل ما لم يأأت في القرأآن، ولا عن رسول الله الى الله عليه وسلم. الا أ أن منها ما يُؤجر عليه ااحبه، ويعذر بما قود اليه من الخير، ومنها ما يؤجر عليه ونكون حس ناً، وهو ما كان أ أاله ا لاباحة، كما روي عن عمر رضي الله عنه:

"نعمت البدعة هذه". وهو ما كان فعل خير وجاء النص بعمومه اس تحباباً، و ان لم يقرر عمله في النص، ومنها ما نكون مذموماً ولا يعذر ااحبه، وهو ما قامت الحجة على فساده فتمادى القائل به

البدعة فعل ما لم يعهد في عصر رسول الله الى الله عليه وسلم وهي منقسمة الى: بدعة واجبة، وبدعة محرمة، وبدعة مندوبة، وبدعة مكروهة، وبدعة مباحة، والطريق في معرفة ذلك أ أن تعرض البدعة على قواعد الشريعة: ف ان دخلت في قواعد ا لايجاب فهيي واجبة، و ان دخلت في قواعد التحريم فهيي محرمة، و ان دخلت في قواعد المندوب فهيي مندوبة، و ان دخلت في قواعد المباح فهيي مباحة. 7 4 ا لامام القرافي

- فقد قال : الفرق الثاني والخمسون والمائتان بين قاعدة ما يحرم من البد وننهيى عنه وبين قاعدة ما لا ننهيى عنه منها وهو مبني على أ أحد الطريقتين في البد اللتين في قول ا أ لال ا أ لصحاب فيما رأ أيت متفقون على انكار ا لبد نص على ذلك ابن أ أبي زيد وغيره والحق التفويل و أ أنها خمسة أأقسام ا أ لول واج وهو ما تناولته قواعد الوجوب و أ أدلته من الشر كتدونن القرأآن والشرائ اذا خيف عليها

ا لامام الغزالي المتوفى س نة - 505 ه: وقال ا لامام الغزالي رحمه الله في ا لاحياء : وما يقال انه أ أبد بعد رسول الله الى الله عليه وسلم، فليس كل ما أ أبد منهياً عنه، بل المنهيي عنه بدعة تضاد س نة ثابتة وترف أ أمراً من الشر م بقاء علته، بل ا لابدا قد يج في بعض ا أ لحوال اذا تغيرت ا أ لس باب. 9 اه وتعريفه هذا جام مان وموج

9 اه وتعريفه هذا جام مان وموجز 6 دِّث عبدالرحمن بن الجوزي الحنبلي رحمه الله، المتوفى س نة قال ابن الجوزي: البدعة عبارة عن فعل لم نكن فابتد ، وا أ لغل في المبتدعات أ أنها توادم الشريعة بالمجالفة، وتوج التعالي عليها بزيادة أ أو نقص، ف ان ابتد شيء لا يخالف ال شريعة، ولا يوج التعالي عليها فقد كان جمهور السلف نكرهونه، وكانوا ينفرون من كل مبتد و ان كان جائزاً، حفظاً ل أ لال وهو الاتبا . 10 7

11 8 تعريف ا لامام أ أبي شامة عبدالرحمن بن اسماعيل المقدسي الشافعي رحمه الله تعالى، المتوفى س نة - 665 ه. البدعة: الحدث، وهو مالم نكن في عصر النبي الى الله عليه وسلم، مما فعله، أ أو أ أقر عليه، أ أو علم من قواعد شريعته ا لاذن فيه، وعدم النكير. وفي معنى ذلك: ما كان في عصر الوحابة رضي الله عنهم مما أ أجمعوا عليه قولاً أ أو فعلاً أ أو تقرنراً، وكذا ما اختلفوا فيه،ف ان اختلافهم رحمة مهما كان للاجتهاد والتردد مساغ، وليس لغيرهم الا الاتبا دون الابتدا 12 . وتعريفه هذا جام ، وليس مانعاً؛ اذ فعلُ الوحابيِّ في عهد التنزيل يُعتبر احداثاً، ف ان أأقرَّهُ النبيُّ الى الله عليه وسلم، اار سُ نَّة، وبعد انقطا الوي أ أابح احداثهم بدعة حس نة مقيسة على الكتاب والس نة، فيعتبرُ س نة حس نة من وجهٍ، لقوله الى الله عليه وسلم: "من سنَّ سُ نَّةً حس نةً ...". الحديث

عليه. حيث عرف البدعة في كتابه "الباعث على انكار البد والحوادث" بقوله: كل ما هو مختر من غير أ أال س بق، وهو مالم نكن في عصر النبي الى الله عليه وسلم مما فعله أ أو أ أقرَّ به، أ أو علم من قواعد شريعته ا لاذن فيه، وعدم النكير، وفي ذلك ما كان في عصر الوحابة رضي الله عنهم، وعلى هذا فالحوادث منقسمة الى بدعة مس تحس نة، وهي ما وافق الس نة، و الى بدعة مس تقبحة وهي ما خالف الس نة. 13 9 دثات بفتح ادوال جم محدثة والمراد بها ما أ أحدث وليس له أ أال في الشر ويسمى في عرف - فظ ابن حجر العسقلاني : وا الشر بدعة وما كان له أ أال يدل عليه الشر فليس ببدعة فالبدعة في عرف الشر مذمومة بخلاف ال على غير مثال يسمى بدعة سواء كان محمودا أ أو مذموما وكذا القول في ا أ أحدث في أ أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد كما تقدم شرحه ومضى بيان ذلك قريبا في كتاب ا أ لحكام وقد وق في حديث جابر المشار اليه وكل بدعة ضلالة وفي حديث العرباض بن سارية و اياكم ومحدثات ا أ لمور فان كل بدعة ضلالة وهو حديث أ أوله وعظنا رسول الله الى الله عليه و سلم موعظة بليغة فذكره وفيه هذا أ أخرجه احمد و أ أبو داود والترمذي وصححه بن ماجة وبن حبان والحاكم وهذا الحديث في المعنى قري من حديث عائشة المشار اليه وهو من جوام الكلم 14

الحديث في المعنى قري من حديث عائشة المشار اليه وهوجوام الكلم ويقول أ أيضا والبدعة أ أالها ما أ أحدث على غير مثال سابق وتطلق في الشر مقابل الس نة فتكون مذمومة . 15 9 تعريف الحافظ الفقيه بدر ادونن العيني رحمه الله المتوفى س نة - 885 ه. قال ا لامام العيني في عمدة القاري: البدعة في ا أ لال احداث أ أمر لم نكن في زمن رسول الله الى الله عليه وسلم . ثم البدعة على نوعين ان كانت مما يندرج تحت مس تحسن في الشر فهيي بدعة حس نة. و ان كانت مما يندرج تحت مس تقبح في الشر فهيي بدعة مس تقبحة 16

وذكر في مجمو الفتاوى تعريفاً للبدعة فقال: وما خالف النووص فهو بدعة باتفاق المسلمين، وما لا يعلم أ أنه خالفها فقد لا يسمى بدعة 19 ولعلَّ أ أقربَ التعاريف الى الوواب على ما نراه، هو ما سُقناه من كلام ا لامام الغزالي وا لامام الس بكي رحمهما الله تعالى، فهذه التعاريف مؤيدة بالكتاب والس نة، كما س تعرفه في هذا الكتاب. والتعريف الجام المان : البدعة الحس نة: هي اظهار اورة مخوواة لحالة مخوواة أ ألحَّت ادوواعي على ابرازها بالقياسلح

فمعنى البدعة في المواض الثلاثة واحد، وهي البدعة اللغوية. و أ أما الموض الراب ؛ ف ان البدعة المذكورة فيه انما هي البدعة الشرعية التي تعنينا هنا، ف ان الله س بحانه وتعالى ذكر عن بني اراائيل أ أنهم ابتدعوا في أ أمر دننهم مالم نكتبه عليهم، وهذا هو الابتدا الشرعي الذي هو مجال بحثنا ونقاش نا. فلنقف على هذه الآية ولننظر فيها بشيء من التأأمل و التفكر، لنرى مدلولها في تحسين فعلهم أ أوتقبيحه، وبعبارة أ أخرى لنرى ان كان الله س بحانه وتعالى قد رضي منهم هذه البدعة و أ أثابهم عليها، أ أم ردها عليهم وذمهم بها. فنقول وبالله التوفيق: لقد ذه عامة المفسرنن الى أ أن الله س بحانه وتعالى قد رضي منهم هذه البدعة، و أ أمرهم بادووام عليها وعدم تركها، وجعلها في حقهم كالنذر الذي من أ ألزم نفسه به فعليه القيام به، وعدم تركه والتهاون فيه. فمن نذر نذراً ما، ولم يوف به ف انه لا يلام على أ أن نذر هذا النذر، و انما يلام على عدم الوفاء به. وكذلك هؤلاء الذنن ابتدعوا بدعة الرهبانية لم يذمهم الله س بحانه على ابتداعها؛ كقال الوحابي أ أبو أ أمامة رضي الله عنه: ان الّلّ فرض عليكم اوم رمضان ولم يفرض عليكم قيامه، و انما قيامه أ أحدثتموه، فدوموا عليه، ف ان ناساً من بني اراائيل ابتدعوا بدعة فعابهم الله بتركها فقال: ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم الا ابتغاء رضوان الله فما رعوها حق رعانتها.انتهيى 22

فالآية ما عابت أ أولئك الناس على ابتدا الرهبانية أ لنهم قودوا بها رضوان الله، بل عابت الآيةُ عليهم أ أنهم لم نرعوها حق رعانتها، وهذا يفيد مشروعية البدعة الحس نة، فما اس تنبطه الوحابي أ أبو أ أمامة صحيح لا غبار عليه. و يقول الفخر الرازي لم يعنِ الله بابتدعوها طريقة الذم، بل المراد أ أنهم أ أحدثوها من عند أ أنفسهم ونذروها، ولذلك قال تعالى بعده: ما كتبناها عليهم. 23: وقال العلامة الآلوسي: يعلم منه أ أيضاً سب ابتدا الرهبانية، وليس في الآية ما يدل على ذم البدعة مطلقاً، والذي تدل عليه ظاهراً ذم عدم رعاية ما التزموه . 24 فغاية ما تفيده الآية في ذلك النص على أ أن الرهبانية انما هي محض بدعة من عند أ أنفسهم لم نكتبها الله عليهم، دون تلميح من قري أ أو بعيد الى أ أن الله س بحانه وتعالى قد ذمهم على هذا الابتدا ، بل على العكس من ذلك قد يلمح من س ياق الآية ما يدل على

جاء بويغة التخويص قوله الى الله عليه وسلم عمل بها، لا ينقص ذلك من أ أوزار الناس شيئاً. : أ أن النبي الى الله عليه و سلم قال لبلال بن الحرث اعلم قال ما أ أعلم يا رسول الله ! قال اعلم يا بلال قال ما أ أعلم يا رسول الله ؟ قال أ ه من أ أحيا س نة من سنتي قد أ أميتت بعدي ف ان له من ا أ لجر مثل من عمل بها من غير أ أن ينقص من أ أجورهم شيئا ومن ابتد بدعة ضلالة لا ترضي الله ورسوله كان عليه مثل أآثام من عمل بها لا ينقص ذلك من أ أوزار الناس شيئا قال أ أبو عيسى هذا حديث حسن 25. رمة بأأن تكون سيئة لاهذا الحديث خوص الرسول الى الله عليه وسلم البدعة ا والقاعدة ا أ لاولية أ أنه اذا ورد عن الشار لفظ عام ولفظ خاص قدم الخاص، أ لن في تقديم الخاص عملاً بكَل النوين بخلاف ما لو قدم العام ف ان فيه الغاء للنص الخاص البدعة الس يئة وهي )ما أ أحدث ولا دليل له من الشر بطريق « كل بدعة ضلالة » : فيكون المقوود بقوله الى الله عليه وسلم خاص ولا عام. كل عين زانية » ونكون هذا على حد قوله الى الله عليه وسلم 26 أ أي كل عين تنظر الى امرأ أة بشهوة فهيي زانية لا كل العيون. قال ا لامام النووي رحمه الله : قوله الى الله عليه والسلام: )وكل بدعة ضلالة( هذا عام مخووص، والمراد غال البد . قال أ أهل

الواجبة: نظم أ أدلة المتكلمين للرد على الملاحدة والمبتدعين وش به ذلك. ومن المندوبة: تونيف كت العلم، وبناء المدارس والربط وغير ذلك. ومن المباح: التبسط في أ ألوان ا أ لطعمة وغير ذلك. والحرام والمكروه ظاهران. وقد أ أوضحت المسأألة بأأدلتها المبسوطة في تهذي ا أ لسماء واللغات، ف اذا عرف ما ذكرته علم أ أن الحديث من العام المجووص. وكذا ما أ أش بهه من ا أ لحاديث الواردة، ويؤيد ما قلناه قول عمر ابن الخطاب رضي الله عنه في التراويح: نعمت البدعة. ولا يمن من كون الحديث عامّاً مخووااً قوله: مراد به ا

أن تكون البدعة في أ أمر من أ أمور ادونن التعبدية، لا في العادات وا أ لمور المعاش ية التي لا تعبد فيها، دليل ذلك قوله الى الله عليه وسلم: "من أ أحدث في أ أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد"، و مفهوم هذا الحديث: من أ أحدث في أ أمرنا هذا ما هو منه فهو مقبول غير مردود. وشاهدنا هنا قوله الى الله عليه وسلم "في أ أمرنا هذا" وفي الرواية ا أ لخرى "في ديننا". وذلك يعني أ أن ا لاحداث في غير ادونن من العادات ومما لا تعبد فيه لا يواف في ااطلاح الشر بكونه بدعة هدى أ أو بدعة ضلالة، ف ان أ أحداً من العقلاء لا يقول مثلاِ: ان ما أ أحدث بعد عهد رسول الله الى الله عليه وسلم من ركوب الطائرات والس يارات وغيرها من البد ، سواء في ذلك27 وكذلك هناك بعض من ا أ لحاديث والآثار تؤكد على جواز البدعة الحس نة منها : 1 عن جرنر بن عبدالله البجلي رضي الله عنه

الشرط الثاني: أ أن تكون مندرجة تحت أ أال من أ أاول الشريعة، أ أو داخة تحت شيء من مقاادها، أ أو أ أمر عام من أ أوامرها، وهذا الشرط مما تكاد تجم كلمة كل عالم أ أثبت البدعة الحس نة على اشتراطه، وقد رأ أينا ذلك في ما سقناه من كلامهم. مثال ذلك: جم س يدنا عمر رضي الله عنه الناس على عشرنن ركعة في الاة التراويح في رمضان، ف ان رسول الله الى الله عليه وسلم لم نرد عنه أ أنه الى التراويح عشرنن ركعة. لكن ذلك يندرج تحت أ أال عام، أ ألا وهو قوله الى الله عليه وسلم: "عليكم بسنتي وس نة الخلفاء الراشدنن المهديين، عضوا عليها بالنواجذ" 62 وقوله الى الله عليه وسلم: "اقتدوا باللذنن من بعدي أ أبي بكر وعمر" 63وهذه س نة عمر أ أحد الخلفاء الراشدنن المهديين التي أ أمرنا باتباعها والعض عليها بالنواجذ. على أ أن الاة التراويح تندرج أ أيضاً في الاة قيام الليل التي لم نرد في شأأنها خاويص بعدد معين، بل ورد أ أنه الى الله عليه وسلم الاها

ا لامام الغزالي رحمه الله، وذلك في قوله: انما البدعة المذمومة ما يوادم الس نة القديمة أ أو نكاد يفضي الى تغييرها. 64

مثال ذلك: مسأألة الس بحة، ف انها في رأ أينا من البد الحس نة، وذلك أ أنا أ أمرنا بتسبيح الله مئة مرة مثلاً، وضبط العدد شيء يحتاج الى أآله تضبط، ورسول الله الى الله عليه وسلم لم يعلمنا كيف نضبطه ولم يحدد لنا أآلة لذلك، اذن فأأي شيء يضبطه لنا فهو مس تح ، ف ان القاعدة الشرعية معلومة: ما لا يتم الواج الا به فهو واج . فكذلك ينبغي أ أن نكون ما لا يتم المطلوب الشرعي الا به فهو مطلوب شرعاً، فمن أ أراد أ أن يذكر بهذا العدد يس تح له أ أن يتخذ شيئاً يضبط به العدد المأأمور به، سواء كان ذلك س بحة أ أو

لك. فقد ورد أ أنه الى الله عليه وسلم س بح على عقد أ أاابعه بعد الولاة، ورغ فيه، وورد أ أيضاً تقرنره على التسبيح بالنوى في حديث سعد بن أ أبي وقاص رضي الله عنه أ أنه دخل م النبي الى الله عليه وسلم على امرأ أة، وبين يديها نوى أ أو حصى تس بح، فقال: " أ أخبرك بما هو أ أيسر عليك من هذا و أ أفضل؟ قولي: س بحان الله عدد ما خلق في السماء، س بحان الله عدد ما خلق في ا أ لرض، س بحان الله عدد ما بين ذلك، وس بحان الله عدد ما هو خالق، والله أ أكبر مثل ذلك والحمد لله مثل ذلك، ولا اله الا الله مثل ذلك، ولا قوة الا بالله مثل ذلك". 65

: كما يشترط في البدعة الحس نة أ أن نراها المسلمون أ أمراً حس ناً، بعد أ أن لا نكون فيها مخالفة للكتاب أ أو الس نة أ أو ا لاجما . وهذا الشرط ذكره ا لامام العيني في معرض كلامه عن البدعة الحس نة فقال: وهي ما رأآه المسلمون حس ناً، ولا نكون مخالفاً للكتاب

فهذا ا أ لذان زيادة من س يدنا عثمان رضي الله عنه وهو من ا أ لمور التعبدية الصرفة، وقد اس تحس نه الوحابة رضوان الله عليهم ولم ينكره أ أحد منهم، ثم جرى العمل عليه من بعده دونما نكير، فكان بدعة حس نة. ويمثل لذلك أ أيضاً بتحديد ركعات التراويح في رمضان بعشرنن ركعة، كما جم عهم عليه س يدنا عمر بن الخطاب وجرى العمل عليه دونما نكير، ولذلك قال ابن تيمية: ف انه قد ثبت أ أن أ أبي بن كع كان يقوم بالناس عشرنن ركعة في قيام رمضان، ويوتر بثلاث، فرأ أى كثير من العلماء أ أن ذلك هو الس نة؛ أ لنه أ أقامه بين المهاجرنن وا أ لنوار ولم ينكره منكر 68. و انا لنسأأل الله العظيم أ أن نكون قد وفقنا في اظهار الحق من الباطل في هذا الموضو الخطير، و أ أن يجعله عملاً خالواً لوجهه الكريم، وينف به كل مبتغ للحق، وطال للوواب. أآمين.

الخاتمة

في خاتمة هذا البحث نريد أ أن نبين أ أن المبتد ليس خارجا عن المة فكم من أ أئمة الحديث أ أخذوا حديثم عن اشخاص محسوبين على الش يعة والقدرية ولكنهم ااديقين في نقولهم فكم من صحابي رأ أى البدعة في مسأأة وراه الاخون منمهم بسنته وكذلك ا أ لمر بين ا أ لئمة وعلماء ا لاسلام و ان من أ أهم المشاكل اليوم بين المسلمين هواختلافهم في الجزءيات وترك الاوليات كما هو المشهور بين علماء الفقه العلم بالاولويات وترك الفرعيات والرجو الى موائ التي تنزل على ا أ لمة الممزقة بلادا وعبادا وهذه المسأألة المسماة قديما بقولهم تقتلون حسين وتسأألون عن دم البراغيث - الخاتمة في خاتمة هذا البحث نريد أ أن نبين أ أن المبتد ليس خارجا عن المة فكم من أ أئمة الحديث أ أخذوا حديثم عن اشخاص محسوبين على الش يعة والقدرية ولكنهم ااديقين في نقولهم فكم من صحابي رأ أى البدعة في مسأأة وراه الاخون منمهم بسنته وكذلك ا أ لمر بين ا أ لئمة وعلماء ا لاسلام و ان من أ أهم المشاكل اليوم بين المسلمين هواختلافهم في الجزءيات وترك الاوليات كما هو المشهور بين علماء الفقه العلم بالاولويات وترك الفرعيات والرجو الى موائ التي تنزل على ا أ لمة الممزقة بلادا وعبادا وهذه المسأألة المسماة قديما بقولهم تقتلون حسين وتسأألون عن دم البراغيث و من خلال البحث توالنا الى نتائج هامة ومنها ان ديننا الاسلامي ليس فيها امرا خفيا ولامس تور بل ظاهر كله ليلها كنهارها . و أ أخيرا هذا ماقدمت به و ان كان جهدا قليلا ومتواضعا ف ا ن أ أابت فمن الله العلي المعطي الرحمن و ان أ أخطأأت فمن نفسي و أ أرجوا من الله الغفران انه هو الغفور الرحيم والى الله وسلم وبارك على شفيعنا محمد س يد ا أ لنام وعلى أآله و أ أصحابه الكرام ولمن سن بسنتهو من خلال البحث توالنا الى نتائج هامة ومنها ان ديننا الاسلامي ليس فيها امرا خفيا ولامس تور بل

REFERENCES

  1. Adetayo, Ope. (2022) Nigerians Students Stranded in Ukraine amid Russian Invasion.
  2. Akinjogbin, I.A. (1980) “The Economic Foundations of the Oyo Empire in the Eighteenth Century”, Akinjogbin I.A and Osoba S.O (eds.,) Topics on Nigerian Economic and Social History.
  3. Google Scholar

  4. Hutching, Robert and Suri, Jeremi (2020) Modern Diplomacy in Practice. 1st Edition (London: Palgrave Macmillan, 2020).
  5. Indexed at,Google Scholar, Crossref

  6. Johnson, Samuel (1921) The History of the Yorubas: From the Earliest Times to the Beginning of the British Protectorate (Lagos: CSS Bookshop, 1921).
  7. Indexed at,Google Scholar

  8. Kissinger, Henry. (1994) Diplomacy (New York: Simon Schuster, 1994).
  9. Google Scholar

  10. Melissen, Jan. (1998) Innovation in Diplomatic Practice (London: Macmillan Press, 1998).
  11. Indexed at,Google Scholar, Crossref

  12. Nicolson, Harold. (1977) “The Evolution of Diplomatic Method (Santa Barbara: Praeger, 1977).
  13. Indexed at,Google Scholar,Crossref

  14. Olaniyi,O.O. (2020) “Beyond Revenue: An Appraisal of the Exchange and Monetary Systems in Pre-Colonial Oyo”, Kaduna Journal of Historical Studies, Vol.11, No.3, 2020.
  15. Indexed at,Google Scholar,Crossref

  16. Smith, Robert. (1969) Kingdoms of the Yoruba (London: The Chaucer Press Ltd., 1969).
  17. Indexed at,Google Scholar,Crossref

  18. Uchechukwu, Oghenekevwe (2021) “UAE Mulls Lifting of Work Permit Restrictions on Nigerians” International Centre for Investigative Reporting, ICRI, 2021.
  19. Indexed at,Google Scholar

  20. Wood, John R. and Serres, Jean. (1970) Diplomatic Ceremonial and Protocol: Principles, Procedures and Practice (London: Macmillan Press, 1970).
  21. Indexed at,Google Scholar

Announcements

You can send your paper at Online Submission System

  • The Journal of International Social Research / Uluslararası Sosyal Araştırmalar Dergisi ISSN: 1307-9581, an international, peer-reviewed, on the web publication, from 2007 will be issued least four times annualy.
  • Our journal is an independent academic publication based on research in social sciences, contributing to its field and trying to publish scientific articles that will bring innovation to the original and social sciences.
  • The journal has got an international editorial board and referee board, mainly embodied from the each individually professional on the social research fields.
  • Uluslararası Sosyal Araştırmalar Dergisi / The Journal of International Social Research became a member of Cross Reff since 2014 and started to assign DOI numbers to the articles. image
Google Scholar citation report
Citations : 8982

The Journal of International Social Research received 8982 citations as per Google Scholar report

The Journal of International Social Research peer review process verified by publons
Get the App